مخاطر الأغذية المصنعة للأطفال، الأغذية المصنعة والمعلبة من الأشياء التي أصبحت في كل بيت في عصرنا الحالي، وهي من الأشياء التي تسبب ضرركبير على الأطفال وكذلك الكبار، وتجلب العديد من الأمراض، ومن مخاطر الأغذية المصنعة للأطفال جلب العديد من الأمراض الخطيرة، وهي لها تأثير كبيرعلى الأطفال سواء صحيا أو تعليميا أو اجتماعيا.
ويوجد الكثير من أنواع الأطعمة المصنعة المختلفة، وفيما يلي سنذكرها:-
قبل ٦ سنوات الأطعمة المصنعة هي التي يتم إضافة عنصر صناعي إليها لإطالة مدة صلاحيتها، أو إضافة نكهة جديدة لها، أو التجفيف لحفظ الأطعمة مثل تجفيف الأسماك، و أيضًا حفظ الخضروات لجعلها طازجة وقت الاستخدام مثل تجميد الفاصوليا و الطماطم و بعض الفاكهة.
يقول الدكتور جونسون إن الأغذية فائقة المعالجة تساهم في سوء التغذية في العديد من دول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
تعتبر هذه الأطعمة مرتفعة السعرات الحرارية حيث يتسبب الإسراف في تناول هذه الأغذية إلى السمنة المفرطة بالإضافة إلى الشعور بالوخم والكسل.
البلوغ المبكر: ما أسبابه، ولماذا يمكن أن يكون خطراً على الأطفال؟
يتم استبدال الهواء الموجود داخل تغليف الأطعمة بمزيج من الغازات التي تحمي الطعام الموجود بالداخل، وغالبا ما يكون مزيج من الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين.
هناك العديد من الأسباب التي تجعل الأطعمة المُصنّعة مُضرّةً للصحّة، ونذكر منها ما يأتي:[٢]
تعتبر بعض الفيتامينات أكثر قدرة على تحمل عمليات المعالجة، مثل الفيتامينات الذائبة في الدهون (أ، د، هـ، ك)، من غيرها، مثل الفيتامينات الذائبة في الماء (ب، نور الإمارات سي).
على سبيل المثال، الخبز المصنوع من دقيق القمح والماء والملح والخميرة يعتبر طعاماً معالجاً، ومع ذلك، إذا تمت إضافة المستحلبات أو الملونات أو المواد الحافظة، فيصبح الخبز فائق المعالجة.
تزيد الأغذية المصنعة من فرصة إصابة الأطفال بالبدانة والسمنة المفرطة بالإضافة إلى الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين والأوعية الدموية.
جميع الأخبار النشرات الإخبارية بيانات حملات منظمة الصحة العالمية أحداث تحقيقات وتقارير خطب التعليقات
تؤثر الأغذية المصنعة على صحة الجهاز الهضمي حيث من الممكن أن تؤثر هذه الأطعمة على التوازن البكتيري في الأمعاء وبالتالي يؤدي إلى إصابة الجهاز الهضمي بالكثير من الأمراض.
Foods processing has evolved profoundly and quickly up to now decades. It is usually associated with likely negative implications on the nutritional high-quality of food, and, consequently, about the population’s dietary designs and the increase in noncommunicable conditions.