
- غسل العين بالماء فور العودة من الخارج أو تنظيفها بالكمادات الدافئة، للتخلص من آثار الأتربة والمهيجات الأخرى العالقة بها.
وتُعدَ هذه الأجواء المغلقة بيئةً مثالية لتكاثر الفيروسات، خاصة في المدارس، ومكاتب العمل، ووسائل النقل العام.
- شرب كميات وفيرة من الماء، للحفاظ على ترطيب الجسم وتخفيف أعراض الحساسية المختلفة.
إذا ظهرت عليك أنت أو أحد أفراد أسرتك أي من العلامات المذكورة أعلاه لأمراض الرياح الموسمية، فاطلب المساعدة الطبية على الفور وتجنب التشخيص الذاتي أو الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية.
البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة تحافظ على توازن البكتيريا في الأمعاء، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي والمناعي معًا.
الفراش والبطانيات: اختر مرتبة مريحة وبطانيات ثقيلة إذا كنت تشعر بالبرد.
تشير الدكتورة شكر إلى أن تغيَرات الطقس المصاحبة للانتقال بين الفصول، كثيرًا ما تؤدي إلى إضعاف الإمارات الجهاز المناعي لدى الإنسان.
البذور والمكسرات: بذور القرع (اليقطين)، بذور دوار الشمس، واللوز
هشاشة العظام عند النساء.. أسبابها، طرق الوقاية والعلاجات الحديثة صحة ورشاقة
خلال الرياح الموسمية، يتضاعف خطر الإصابة بالعديد من الفيروسات والبكتيريا والأمراض الأخرى مقارنة بأي موسم آخر. تؤدي زيادة رطوبة الهواء ورطوبته نور الإمارات إلى تشجيع نمو الميكروبات بما في ذلك العفن والفطريات والبكتيريا، بالإضافة إلى الجراثيم الخطيرة، مما يؤدي إلى انتشار مجموعة من الأمراض.
مع قدوم الموسم البارد، يزداد تعرض الجسم للعديد من التحديات الصحية مثل نزلات البرد والإنفلونزا وغيرها من الأمراض الموسمية . لذلك، يصبح الحفاظ على الصحة و الوقاية من هذه الأمراض أولوية لدى الجميع.
قم بإزالة أي مياه راكدة من حول منزلك وتأكد من التهوية الكافية في جميع الأوقات.
واختتمت شكر بالتأكيد أن الأمراض الموسمية تمثل تحديًا صحيًا متكررًا، لكن من خلال اتخاذ التدابير الوقائية واتباع النصائح الطبية، يمكن تقليل خطر الإصابة والحد من انتشارها.
وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل الربو أو الحساسية، فإن الالتزام بالأدوية الوقائية وتجنب التعرض لمحفزات الحساسية المعروفة يمكن أن يقلل من تأثير الأمراض الموسمية عليهم. كما يُنصح بالحصول على اللقاحات الموسمية لتجنب المضاعفات.